شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

خيانة مشروعة (فيلم) وشبكة تليفزيون الحياة

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين خيانة مشروعة (فيلم) وشبكة تليفزيون الحياة

خيانة مشروعة (فيلم) vs. شبكة تليفزيون الحياة

خيانة مشروعة فيلممصري من إنتاج عام2006. شبكة تليفزيون الحياة هي قنوات فضائية مصرية تبث على نايل سات وهي شبكة ترفيهية، تعرض العديد من المسلسلات والبرامج الترفيهية وبرامج حوارية وتمتلك القناة مجموعة من رجال الأعمال وتمتلك القناة إستوديوهين، واحد يقع بمدينة السادس من أكتوبر، والثاني في برج التجارة العالمي المطل على نهر النيل، القاهرة، مصر ويتولى رئاسة القناة محمد سمير، أما رئيس مجلس إدارتها فهو السيد البدوي شحاتة رجل الأعمال المصري ورئيس حزب الوفد، في إستطلاع للرأي أجرته جامعة «ميريلاند» الأمريكية بالتعاون مع مؤسسة زغبي للأبحاث، ومعهد بروكنجز وكارنيجي، جاءت شبكة تليفزيون الحياة في المركز الأول على المستوى المصري، والثاني على المستوى العربي بعد مجموعة قنوات إمبي سي ويذكر إن هناك منافسة قوية بين شبكة تليفزيون الحياة وإمبي سي مصر وذلك بعد ترك العديد من مذيعين الحياة المؤسسين لها لـإمبي سي مصر وكان ذلك بعد انتقال رئيس شبكة تليفزيون الحياة السابق محمد عبد المتعال لرئاسة قناة إمبي سي مصر.

أوجه التشابه بين خيانة مشروعة (فيلم) وشبكة تليفزيون الحياة

خيانة مشروعة (فيلم) وشبكة تليفزيون الحياة لديهم شيء مشترك 1 (في يونيونبيديا): مصر.

مصر

مِصرُ (رسميًّا: جُمْهُورِيّةُ مِصْرَ العَرَبيّةِ) هي دولة عربية عابرة للقارات تمتد على الركن الشمالي الشرقي لإفريقيا والركن الجنوبي الغربي من آسيا عبر جسر بري شكلته شبه جزيرة سيناء.

خيانة مشروعة (فيلم) ومصر · شبكة تليفزيون الحياة ومصر · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين خيانة مشروعة (فيلم) وشبكة تليفزيون الحياة

خيانة مشروعة (فيلم) له 18 العلاقات، في حين شبكة تليفزيون الحياة ديه 83. كما لديهم في شيوعا 1، مؤشر التشابه هو 0.99% = 1 / (18 + 83).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين خيانة مشروعة (فيلم) وشبكة تليفزيون الحياة. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »