شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

تشارلز كيلينغ وثنائي أكسيد الكربون

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين تشارلز كيلينغ وثنائي أكسيد الكربون

تشارلز كيلينغ vs. ثنائي أكسيد الكربون

تشارلز ديفيد كيلينغ (20 آبريل، 1928- 20 يونيو 2005) كان عالمًا أمريكيًا نبّه تسجيله لغاز ثاني أكسيد الكربون في مرصد مونا لوا أولًا إلى التأثير بشري المنشأ على تأثير البيت الزجاجي والاحتباس الحراري. ثنائي أكسيد الكربون (أو كما يعرف بالاسمالشائع ثاني أكسيد الكربون) هو مركّب كيميائي من الأكسجين والكربون له الصيغة الكيميائيّة CO2.

أوجه التشابه بين تشارلز كيلينغ وثنائي أكسيد الكربون

تشارلز كيلينغ وثنائي أكسيد الكربون يكون 4 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): هاواي، منحنى كيلنغ، الاحتباس الحراري، غازات دفيئة.

هاواي

هاواي وتلفظ باللغة الهاوائية «هَوَيْئِي» أو «هَڤَيْئِي» هي ولاية أمريكية على شكل أرخبيل من الجزر في المحيط الهادي تبلغ مساحته 166,642 كم.

تشارلز كيلينغ وهاواي · ثنائي أكسيد الكربون وهاواي · شاهد المزيد »

منحنى كيلنغ

'''منحني كيلنغ''' الذي يوضح القيمة الثابتة التي يزيد بها انبعاث غاز ثنائي أكسيد الكربون في الجو وذلك منذ سنة 1958 منحنى كيلنغ (إنجليزية Keeling Curve) هو رسمبياني يبين تغير تركيز غاز ثنائي أكسيد الكربون في الجو منذ سنة 1958.

تشارلز كيلينغ ومنحنى كيلنغ · ثنائي أكسيد الكربون ومنحنى كيلنغ · شاهد المزيد »

الاحتباس الحراري

p.

الاحتباس الحراري وتشارلز كيلينغ · الاحتباس الحراري وثنائي أكسيد الكربون · شاهد المزيد »

غازات دفيئة

مخطط تأثير البيت الزجاجي. مخطط يبيّن تدفق الطاقة بين الفضاء والغلاف الجوي وسطح الأرض. ويجري التعبير عن تبادل الطاقة هذه بوحدة قياسٍ هي "واط لكل متر مربع" (''W/m2). تأثير البيت الزجاجي. ''Radiative forcing'' (تأثير الاحترار) لمختلف المساهمين في تغير المناخ حتى عام2019 كما ورد في تقرير التقييمالسادس للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ. تغير نسبة وجود غازات الدفيئة في جو الأرض منذ عام1970. الوحدات: ''ppm'' جزء في المليون.''ppb'' جزء في البليون (مليار).''ppt'' جزء في الترليون. غازات الدفيئة ويشارُ إليها أحياناً برمز GhG أو GHG اختصاراً) هي غازاتٌ موجودة في الغلاف الجوي لكوكب الأرض ، وتتميز بقدرتها على امتصاص الأشعةِ تحتِ الحمراءِ التي تطلقها الأرضُ وتعيد إطلاقها مما يؤدي لرفع درجة حرارة الهواء، وبذلك تقلل من ضياع الحرارةِ من الأرض إلى الفضاء مما يجعلها تساهمفي تسخين جوِّ الأرض، وبناءً عليه تسهمفي ظاهرة الاحتباس الحراري والاحترار العالمي. من دون غازات الاحتباس الحراري سيكون متوسط درجة حرارة سطح الأرض حوالي (-18) درجة مئوية (تعادل 0 درجة فهرنهايت) بدلاً من المتوسط الحالي البالغ (15) درجة مئوية (59 درجة فهرنهايت). تعد الصين أكبر دولةٍ حالياً في حجمانبعاثات غازات الدفيئة الضارة التي تنبعث بصفةٍ رئيسةٍ من محطات القوى العاملة بالفحمأو النفط ومن عوادمالسيارات. تحتوي أجواء كواكبِ الزُّهرة والمريخ وتيتان على غازاتِ دفيئةٍ أيضاً. أضحى من الثابت علمياً أن تراكمالأكاسيد الكربونية (CO) وأكاسيد النيتريت (NO) والمعروفةِ بغازاتِ الاحتباسِ الحراري في طبقةِ «الاستراتوسفير» يعيقُ نفوذ الأشعةِ الشمسيةِ المنعكسةِ من سطح الأرض إلى الفضاء الخارجي حيث إنها تمتص الإشعاع الشمسي الحراري ذي الموجة الطويلة (الأشعة تحت الحمراء) وتبقيه حبيس الغلاف الجوي مما يرفع درجة حرارة الأرض، ويشكل خطراً على المناخ والبيئة والصحة. هذه الظاهرة هي ما يطلَق عليها «الاحتباسِ الحراريّ». تكمن المشكلة الرئيسية في تزايد غازات الاحتباس الحراري، وأهمها غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن احتراق الوقود الأحفوري سواءً من المنشآت الصناعية أو من محطات الطاقة أو من وسائل المواصلات، إذ يُطلق منه سنوياً ما يزيد عن عشرين مليار طنٍّ في جوِّ الأرض وهي نسبة تمثل (0,7 %) من كمية الغاز الموجودة طبيعياً في الهواء. بقيت نسب غازات الدفيئة في الغلاف الجوي حتى ما قبل الثورة الصناعية ثابتةً تقريباً، لكن النشاطَ البشري منذ بداية الثورة الصناعية (حوالي العام1750) أفضى إلى زيادةٍ بنسبةِ خمسةٍ وأربعين بالمئة (45٪) في تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي؛ من مئتين وثمانين (280) جزيئاً في المليون عامَ 1750 إلى أربعمئةٍ وخمسة عشر (415) جزيئاً في المليون عام2019. وآخر مرةٍ كان فيها تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي بهذه السويّة المرتفعة كانت منذ أكثر من ثلاثةِ ملايين سنة. حدثت هذه الزيادة على الرغممن امتصاص أكثرَ من نصف الانبعاثاتِ من قبل «المصارفِ» الطبيعية المختلفة المشاركة في دورة الكربون.. وفي ظل معدلات انبعاث غازات الاحتباس الحراري الحالية يمكن أن ترتفع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين (3.6 درجة فهرنهايت)، وهو الحد الأقصى الذي حددته «الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ» (أو اختصاراً IPCC) التابعة للأممالمتحدة لتجنب المستويات «الخطرة» بحلول العام2036. تتأتّى الغالبية العظمى من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون البشرية المنشأ من احتراق الوقود الأحفوري -وخاصةً الفحمالحجري والنفط والغاز الطبيعي- مع مساهماتٍ إضافيةٍ تنتج من إزالة الغابات والغطاء النباتي والتغيرات الأخرى في استخدامالأراضي.

تشارلز كيلينغ وغازات دفيئة · ثنائي أكسيد الكربون وغازات دفيئة · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين تشارلز كيلينغ وثنائي أكسيد الكربون

تشارلز كيلينغ له 21 العلاقات، في حين ثنائي أكسيد الكربون ديه 334. كما لديهم في شيوعا 4، مؤشر التشابه هو 1.13% = 4 / (21 + 334).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين تشارلز كيلينغ وثنائي أكسيد الكربون. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »