شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

تبريز وكارثة طبيعية

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين تبريز وكارثة طبيعية

تبريز vs. كارثة طبيعية

تبريز (بالفارسيَّة الفهلويَّة: تَپَریز) هي إحدى أهموأبرز المدن الآذرية في إيران وعاصمة مُحافظة أذربيجان الشرقيَّة. يسار الكوارث الطبيعية:هي دمار كبير يحدث بسبب حدث طبيعي منطوي على خطورة وهناك تعريفات متعددة للكارثة حددتها المنظمات والهيئات الدولية والوطنية المتخصصة، ويشترط في التعريف الوضوح والشمولية والإيجاز ودقة اختيار الكلمات، ومن هذه التعريفات.

أوجه التشابه بين تبريز وكارثة طبيعية

تبريز وكارثة طبيعية يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): فالق، مقياس ريختر، زلزال.

فالق

الصدع أو التصدع أو الفالق أو الانكسار أو الشقّ هو كسر أو تشقق يقع في صخور القشرة الأرضية مصحوبة بحركة انزلاق نسبية للكتل المتاخمة من طبقات الصخور الموجودة على جانبيه سواء كان في الاتجاه الرأسي أو الأفقي، ويحدث هذا نتيجة للضغط الشديد أو الشد الذي تسببه حركات القشرة الأرضية سواء كان تأثيرها رأسيًا أمأفقيًا.

تبريز وفالق · فالق وكارثة طبيعية · شاهد المزيد »

مقياس ريختر

يسار مقياس ريختر أو مقياس ريشتر هو مقياس عددي يُستخدملقياس شدة الزلازل.

تبريز ومقياس ريختر · كارثة طبيعية ومقياس ريختر · شاهد المزيد »

زلزال

الزَّلْزال أو الهَزَّة الأَرْضِيَّة هي ظاهرة طبيعية وهو اهتزاز أو سلسلة من الاهتزازات الارتجاجية المتتالية لسطح الأرض تحدث في وقت لا يتعدى ثوانٍ معدودة، والتي تنتج عن حركة الصفائح الصخرية في القشرة الأرضية، ويسمى مركز الزلزال «البؤرة»، يتبع ذلك بارتدادات تدعى أمواجاً زلزالية، وهذا يعود إلى تكسر الصخور وإزاحتها بسبب تراكمإجهادات داخلية للأرض نتيجة لمؤثرات جيولوجية ينجمعنها تحرك الصفائح الأرضية.

تبريز وزلزال · زلزال وكارثة طبيعية · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين تبريز وكارثة طبيعية

تبريز له 429 العلاقات، في حين كارثة طبيعية ديه 31. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 0.65% = 3 / (429 + 31).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين تبريز وكارثة طبيعية. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »