شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

برنامج (حاسوب) وخادم ويب

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين برنامج (حاسوب) وخادم ويب

برنامج (حاسوب) vs. خادم ويب

برنامج الحاسوب (ويعرف أيضاً باسمتطبيق أو كيان برمجي). خادوموب خادمويب أو ملقمالويب أو خادومويب هو البرنامج الذي يسمح لك بالتجول على شبكة إنترنت باستخداممتصفح وب ورؤية الصفحات كالتي تراها الآن، وذلك عن طريق توفير الصفحات بصيغة لغة رقمالنص الفائق (HTML) أو غيرها من الصيغ المستخدمة.

أوجه التشابه بين برنامج (حاسوب) وخادم ويب

برنامج (حاسوب) وخادم ويب يكون 5 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): لينكس، نواة (نظم تشغيل)، نظام تشغيل، مايكروسوفت ويندوز، حاسوب.

لينكس

لِينُكس ويسمى أيضا (جنو/لينكس) هو نظامتشغيل حر ومفتوح المصدر شبيه بيونكس.

برنامج (حاسوب) ولينكس · خادم ويب ولينكس · شاهد المزيد »

نواة (نظم تشغيل)

تربط نواة نظامالتشغيل بين برمجيات الحاسب الآلي وعتاده النَّوَاةُ أو اللُّب هي قلب كل نظامتشغيل للحاسوب تقومبدور حلقة الوصل بين عتاد الحاسوب وبرمجياته، وتقومأيضًا بعملية التحكمبمصادر الجهاز.

برنامج (حاسوب) ونواة (نظم تشغيل) · خادم ويب ونواة (نظم تشغيل) · شاهد المزيد »

نظام تشغيل

نظامالتشغيل ، اختصارًا ن ت هو مجموعة من البرمجيات المسؤولة عن إدارة الموارد، والبرمجيات ويمثل وسيط بين المستخدم، وعتاد الحاسوب.

برنامج (حاسوب) ونظام تشغيل · خادم ويب ونظام تشغيل · شاهد المزيد »

مايكروسوفت ويندوز

مايكروسوفت ويندوز هو نظامتشغيل رسومي، من إنتاج شركة مايكروسوفت.

برنامج (حاسوب) ومايكروسوفت ويندوز · خادم ويب ومايكروسوفت ويندوز · شاهد المزيد »

حاسوب

الحَاسُوب هو آلة إلكترونية تستقبل البيانات وتعالجها إلى معلومات ذات قيمة.

برنامج (حاسوب) وحاسوب · حاسوب وخادم ويب · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين برنامج (حاسوب) وخادم ويب

برنامج (حاسوب) له 36 العلاقات، في حين خادم ويب ديه 40. كما لديهم في شيوعا 5، مؤشر التشابه هو 6.58% = 5 / (36 + 40).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين برنامج (حاسوب) وخادم ويب. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »