شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

القداس الإلهي ولغات ليتورجية في المسيحية

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين القداس الإلهي ولغات ليتورجية في المسيحية

القداس الإلهي vs. لغات ليتورجية في المسيحية

قداس إلهي يعود للقرن الخامس عاشر القداس الإلهي (ويختصر: القداس) هو مصطلح يستخدمه المسيحيون للدلالة عن تجمعهمللاحتفال بالإفخارستية أو الاجتماع للعبادة. اللغّة السريانيَّة لغة ذات أهمية دينيَّة في الديانة المسيحية. تتنوع اللغات الليتورجيّة في المسيحية ومنها هذه اللغات.

أوجه التشابه بين القداس الإلهي ولغات ليتورجية في المسيحية

القداس الإلهي ولغات ليتورجية في المسيحية يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): اللغة الآرامية، المسيحية.

اللغة الآرامية

العربية اللغة الآراميّة (الاسمالذاتي: ܐܪܡܝܐ) هي لغة سامية شرقية أوسطية، انطلقت مع قيامالحضارة الآرامية في وسط سوريا وكانت لغة رسمية في بعض دول العالمالقديمولغة الحياة في الهلال الخصيب، كما تعد لغة مقدسة.

القداس الإلهي واللغة الآرامية · اللغة الآرامية ولغات ليتورجية في المسيحية · شاهد المزيد »

المسيحية

المَسِيْحيَّة، أو النَّصْرَانيّة، هي ديانة إبراهيمية، وتوحيدية، متمحورة في تعاليمها حول الكتاب المقدس، وبشكل خاص يسوع، الذي هو في العقيدة متممالنبؤات المُنتظَر، وابن الله المتجسد؛ الذي قدّمفي العهد الجديد ذروة التعاليمالروحيّة والاجتماعية والأخلاقية، وأيّد أقواله بمعجزاته؛ وكان مخلّص العالممن الخطيئة الأصلية، بموته على الصليب وقيامته، والوسيط الوحيد بين الله والبشر؛ وينتظر معظمالمسيحيين مجيئه الثاني، الذي يُختمبقيامة الموتى، حيث يثيب الله الأبرار والصالحين بملكوت أبدي سعيد.

القداس الإلهي والمسيحية · المسيحية ولغات ليتورجية في المسيحية · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين القداس الإلهي ولغات ليتورجية في المسيحية

القداس الإلهي له 8 العلاقات، في حين لغات ليتورجية في المسيحية ديه 28. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 5.56% = 2 / (8 + 28).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين القداس الإلهي ولغات ليتورجية في المسيحية. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »