شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تثبيت
وصول أسرع من المتصفح!
 

العراق وعبد مناف بن قصي

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين العراق وعبد مناف بن قصي

العراق vs. عبد مناف بن قصي

العِرَاقُ رسمِيّاً جُمْهُوريَّة العِرَاق دولة عربية وجمهورية برلمانية اتحادية وفقاً لدستور العراق، ويتكون رسمياً من تسعة عشر محافظة، عاصمته بغداد. عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة هو الجد الثالث للنبي محمد بن عبد الله.

أوجه التشابه بين العراق وعبد مناف بن قصي

العراق وعبد مناف بن قصي يكون 3 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): محمد، إبراهيم، علي بن أبي طالب.

محمد

النَّبي أَبُو القَاسِممُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ ٱللَّهِ بْنِ عَبْدِ ٱلْمُطَّلِبِ (ربيع الأول 53 ق هـ - ربيع الأول 11 هـ) (أبريل 571 م- يونيو 632 م)؛ هو رسول الله إلى الإنس والجن في الإسلام؛ أُرسِل ليُعيد العالَمين إلى توحيد الله وعبادته شأنه شأن كل الأنبياء والمُرسَلين، وهو خاتمهم، وأُرسِل للنَّاس كافَّة، ويؤمن المسلمون بأنّه أشرف المخلوقات وسيّد البشر، ويعتقدون فيه العِصمة.

العراق ومحمد · عبد مناف بن قصي ومحمد · شاهد المزيد »

إبراهيم

المنزل الذي يعتقد انه للنبي إبراهيمفي أور إِبرَاهِيْموتلفظ أڤراهامومعناها الأب الرفيع أو الأب المكرم، هو أب نسب كبير وأحد آباء اليهودية الثلاثة، وشخصية محورية في المسيحية والإسلاموأديان إبراهيمية أخرى.

إبراهيم والعراق · إبراهيم وعبد مناف بن قصي · شاهد المزيد »

علي بن أبي طالب

أبُو الحَسَنْ عَلِيُّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ الهَاشِمِيّ القُرَشِيُّ (13 رجب 23 ق هـ/17 مارس 599م- 21 رمضان 40 هـ/ 27 يناير 661 م) ابن عمالرسول محمد وصهره، من آل بيته، وأحد أصحابه، هو رابع الخلفاء الراشدين عند السنة وأحد العشرة المبشرين بالجنة وأوّل الأئمّة عند الشيعة.

العراق وعلي بن أبي طالب · عبد مناف بن قصي وعلي بن أبي طالب · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين العراق وعبد مناف بن قصي

العراق له 1128 العلاقات، في حين عبد مناف بن قصي ديه 48. كما لديهم في شيوعا 3، مؤشر التشابه هو 0.26% = 3 / (1128 + 48).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين العراق وعبد مناف بن قصي. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »