شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
تحميل
وصول أسرع من المتصفح!
 

ألمانية (توضيح) وكوليندا غرابار كيتاروفيتش

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين ألمانية (توضيح) وكوليندا غرابار كيتاروفيتش

ألمانية (توضيح) vs. كوليندا غرابار كيتاروفيتش

* اللغة الألمانية، اللغة الرسمية في ألمانيا والنمسا وأحد اللغات الرسمية في سويسرا وبلجيكا. كوليندا غرابار كيتاروفيتش من مواليد 29 أبريل 1968، ولدت في قرية بكرواتيا ولكنها قضت طفولتها بالولايات المتحدة، التحقت بكلية العلومالإنسانية والاجتماعية بجامعة زغرب، وتخرجت عام1992 ونالت شهادة البكالوريوس في الآداب باللغتين الإنكليزية والإسبانية ومن عام1995 إلى عام1996، حضرت دورة لنيل دبلوممن الأكاديمية الدبلوماسية التابعة لفيينا، وفي عام2000 حصلت على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من كلية العلومالسياسية في جامعة زغرب، وفي الفترة 2002-2003 نالت منحة فولبرايت للدراسة في جامعة جورج واشنطن كما حصلت على زمالة كلية كينيدي للإدارة الحكومية في جامعة هارفارد، وكانت أستاذاً زائراً في كلية الدراسات الدولية المتقدمة في جامعة جونز هوبكنز.

أوجه التشابه بين ألمانية (توضيح) وكوليندا غرابار كيتاروفيتش

ألمانية (توضيح) وكوليندا غرابار كيتاروفيتش يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): ألمانيا، اللغة الألمانية.

ألمانيا

أَلمَانِيَا رسمِيّاً جُمهُورِيَّةُ أَلمَانِيَا الاِتِّحَاديَّة.

ألمانيا وألمانية (توضيح) · ألمانيا وكوليندا غرابار كيتاروفيتش · شاهد المزيد »

اللغة الألمانية

اللُّغَةُ الأَلْمَانِيَّةُ (بالألمانية: أو) هي إحدى اللغات الجرمانيَّة الغربيَّة؛ والتي هي بدورها إحدى فروع العائلة اللغويَّة الهندو أوروبيَّة.

ألمانية (توضيح) واللغة الألمانية · اللغة الألمانية وكوليندا غرابار كيتاروفيتش · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين ألمانية (توضيح) وكوليندا غرابار كيتاروفيتش

ألمانية (توضيح) له 12 العلاقات، في حين كوليندا غرابار كيتاروفيتش ديه 132. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 1.39% = 2 / (12 + 132).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين ألمانية (توضيح) وكوليندا غرابار كيتاروفيتش. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »