شعار
يونيونبيديا
الاتصالات
'احصل عليه من Google Play    
الجديد! تحميل يونيونبيديا على جهاز الروبوت الخاص بك!
حر
وصول أسرع من المتصفح!
 

18 سبتمبر والانتخابات التشريعية التونسية 2014

اختصارات: الخلافات، أوجه التشابه، التشابه معامل، المراجع.

الفرق بين 18 سبتمبر والانتخابات التشريعية التونسية 2014

18 سبتمبر vs. الانتخابات التشريعية التونسية 2014

18 سبتمبر أو 18 أيلول أو يوم18 \ 9 (اليومالثامن عشر من الشهر التاسع) هو اليومالحادي والستون بعد المئتين (261) من السنوات البسيطة، أو اليومالثاني والستون بعد المئتين (262) من السنوات الكبيسة وفقًا للتقويمالميلادي الغربي (الغريغوري). الانتخابات التشريعية التونسية 2014 هي انتخابات تشريعية عُقدت في 26 أكتوبر 2014 وهي أول انتخابات تشريعية تتمبعد إقرار دستور 2014.

أوجه التشابه بين 18 سبتمبر والانتخابات التشريعية التونسية 2014

18 سبتمبر والانتخابات التشريعية التونسية 2014 يكون 2 الأشياء المشتركة (في يونيونبيديا): فرنسا، إيطاليا.

فرنسا

فَرَنسَا ، رسميًّا الجُمهُوريّة الفَرَنسِيَّة ، هي جُمهُوريّة دُستوريّة ذات نظّاممركزيّ وبرلمانيّ ذِي نَزعة رئاسية، ويبلغُ عدد سُكانها حوالِيّ 66 مليون نسمة، وهي تقع في أوروبا الغربية، ولها عدة مناطق وأقاليممنتشرة في جميع أنحاء العالمعاصمتها بَارِيس، ولُغتها الرسميّة هي الفرنسِيّة وعملتها اليورو، شعارها (حرية، مساواة، أخوة)، علمها مُكَوّن من ثلاثة أَلوان عموديّة بالترتيب أزرق، أبيض، أحمر، نشيِّدُها الوطنِيّ هو لامارسييز.

18 سبتمبر وفرنسا · الانتخابات التشريعية التونسية 2014 وفرنسا · شاهد المزيد »

إيطاليا

إيطاليا ورسميًا الجمهوريّة الإيطاليّة هي دولة تقع جزئيًا في جنوب أوروبا في شبه الجزيرة الإيطالية وأيضًا على أكبر جزيرتين في البحر الأبيض المتوسط: صقلية وسردينيا.

18 سبتمبر وإيطاليا · إيطاليا والانتخابات التشريعية التونسية 2014 · شاهد المزيد »

القائمة أعلاه يجيب على الأسئلة التالية

المقارنة بين 18 سبتمبر والانتخابات التشريعية التونسية 2014

18 سبتمبر له 192 العلاقات، في حين الانتخابات التشريعية التونسية 2014 ديه 192. كما لديهم في شيوعا 2، مؤشر التشابه هو 0.52% = 2 / (192 + 192).

المراجع

يوضح هذا المقال العلاقة بين 18 سبتمبر والانتخابات التشريعية التونسية 2014. للوصول إلى كل مادة من المواد التي تم استخراج المعلومات، يرجى زيارة الموقع التالي:

مرحبا! نحن في الفيسبوك الآن! »